اسئلة عديدة وعسيرة..تشغل بال الانسانية من قديم الزمان
اسئلة فلسفية تقلق راحة الانسان وتثير حيرته
فتضطرب حياته ويظل هائما باحثا عن إجابة
من أكون؟ كيف جئت؟ ما الهدف من وجودي؟
ما معنى الحياه؟ ما هذا العالم وما الهدف من وجوده؟
كيف تسير الأمور وإلى أين؟ ما هذا الشر وما هذا
الخير وإلى أين وكيف ينتهي؟
وغيرها من اسئلة تشغل بال الانسان من أكبر
الفلاسفة إلى أصغر الأطفال الذي يسأل والديه
متحيرا من أين جئت؟
ورغم صعوبة الاسئلة وعمقها..
إلا أن الإجابة موجودة
إجابة بسيطة وسهلة وعميقة أيضاً
الإجابة ببساطة توجد في الاسلام
من يبحث ويتعمق حقاً يجد في الاسلام كل الاجابات
لكل الاسئلة العسيرة
إجابات شافية تبعث في النفوس الطمأنينة
وتجعل الأقدام تقف راسخة على أرض ثابتة
وقد يظن أحدهم إنه لم يجد الاجابة
لكن الحقيقة إنه لم يبحث جيدا
لم يترك السطح ويغوص في الاعماق
ليلتقط اللآليء الحقيقية..
الإجابات موجودة ومازالت تنتظر
تنتظر من يهتم ويبحث بالتزام واهتمام حقيقي
من يتعمق أكثر
الاجابات تنتظر ككنوز دفينة لم تكتشف بعد
وطوبى لمن يبحث..
وطوبى لمن يجد الاجابة..
اسئلة فلسفية تقلق راحة الانسان وتثير حيرته
فتضطرب حياته ويظل هائما باحثا عن إجابة
من أكون؟ كيف جئت؟ ما الهدف من وجودي؟
ما معنى الحياه؟ ما هذا العالم وما الهدف من وجوده؟
كيف تسير الأمور وإلى أين؟ ما هذا الشر وما هذا
الخير وإلى أين وكيف ينتهي؟
وغيرها من اسئلة تشغل بال الانسان من أكبر
الفلاسفة إلى أصغر الأطفال الذي يسأل والديه
متحيرا من أين جئت؟
ورغم صعوبة الاسئلة وعمقها..
إلا أن الإجابة موجودة
إجابة بسيطة وسهلة وعميقة أيضاً
الإجابة ببساطة توجد في الاسلام
من يبحث ويتعمق حقاً يجد في الاسلام كل الاجابات
لكل الاسئلة العسيرة
إجابات شافية تبعث في النفوس الطمأنينة
وتجعل الأقدام تقف راسخة على أرض ثابتة
وقد يظن أحدهم إنه لم يجد الاجابة
لكن الحقيقة إنه لم يبحث جيدا
لم يترك السطح ويغوص في الاعماق
ليلتقط اللآليء الحقيقية..
الإجابات موجودة ومازالت تنتظر
تنتظر من يهتم ويبحث بالتزام واهتمام حقيقي
من يتعمق أكثر
الاجابات تنتظر ككنوز دفينة لم تكتشف بعد
وطوبى لمن يبحث..
وطوبى لمن يجد الاجابة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق