الناس صنفان : موتى في حياتهم ...
و آخرون ببطن الأرض أحياء
انعي بأسى شديد الكاتب والمفكر والأديب والطبيب
وقبل كل ذلك الانسان .. مصطفى محمود
فقد كان حقا انسانا نادرا لن تجود الحياة بمثله
لقد بهرني بفكره وأثر في كثيرا
وأبكاني بشدة موته
اللهم اغفر له وارحمه
واعف عنه واكرم نزله
وادخله فسيح جناتك
هناك 3 تعليقات:
البفاء لله
ربنا يرحمه ويغفر له
زقد ترك علماً ينتفع به تحسباً لهذا الموقف
الله يرحمه ويغفر له
ويسامحه ويسامحنا إذا
ما صرنا الى ما صار اليه.
بالطبع لن انسى انفعالى
وحرصى على مشاهدة حلقات
العلم والايمان كانت مدرسة
تانية لنا .الله يرحمه.
عزيزتي موناليزا
لقد كان بالفعل حريصا على تقديم ما ينفع الناس وكان يرى ان قيمة الانسان تتحدد بما يضيفه للحياة من نفع
رحمه الله
شكرا لمرورك
عزيزتي نورا
انا أيضا كنت احب كثيرا حلقات العلم والإيمان
جزاه الله عنها كل خير
شكرا لمرورك
إرسال تعليق