24 فبراير، 2009

دمها تقيل قوي

ما هذا الذي أكتبه؟ واضح إن المدونة بتاعتي دي حتبقى آخر نكد..
وده طبعا راجع لعملي "كصبي حانوتي" (على رأي هنيدي)

لكن أعمل إيه.. لما يحس الانسان بالوحدة مثلي ليس أمامه سوى أمرين: إما إنه يكلم نفسه... أو إنه يعمل مدونة يكلم فيها نفسه برضه...
عموما اغلب المدونات دمها خفيف ولذيذة..

فإيه المانع إنه يكون فيه مدونات دمها تقيل...يعني عشان يبقى فيه ده وفيه ده..ومايبقاش حد نفسه في حاجة!..

ليست هناك تعليقات: